السبت، 15 ديسمبر 2012
أثر في الإخلاص
قال ابن القيم - رحمه الله - :
" فلا إله إلا الله كم في النفوس من علل وأغراض وحظوظ تمنع الأعمال أن
تكون خالصة لله وأن تصل إليه ، وإن العبد ليعمل العمل حيث لا يراه بشر البته وهو غير
خالص ، ويعمل العمل والعيون قد استدارت عليه نطاقا ًوهوخالص لله ، ولا يميز هذا إلا
أهل البصائر وأطباء لقلوب العالمون بأدوائهاوعللها ".
مدارج السالكين (3/422)
قال ابن القيم - رحمه الله - :
" فلا إله إلا الله كم في النفوس من علل وأغراض وحظوظ تمنع الأعمال أن
تكون خالصة لله وأن تصل إليه ، وإن العبد ليعمل العمل حيث لا يراه بشر البته وهو غير
خالص ، ويعمل العمل والعيون قد استدارت عليه نطاقا ًوهوخالص لله ، ولا يميز هذا إلا
أهل البصائر وأطباء لقلوب العالمون بأدوائهاوعللها ".
مدارج السالكين (3/422)
0 التعليقات:
إرسال تعليق