الأربعاء، 10 أغسطس 2016
يقول الجامعيُّ: ولا أَنا، لا شيءَ
يعجبني. دَرَسْتُ الأركيولوجيا دون أَن
أَجِدَ الهُوِيَّةَ في الحجارة. هل أنا
حقاً أَنا؟/
شيءَ يُعْجبُني. أُحاصِرُ دائماً شَبَحاً
ويقول جنديٌّ: أَنا أَيضاً. أَنا لا
يُحاصِرُني/
اقتربنا من محطتنا الأخيرة، فاستعدوا
يقولُ السائقُ العصبيُّ: ها نحن
للنزول.../
فيصرخون: نريدُ ما بَعْدَ المحطَّةِ،
أمَّا أنا فأقولُ: أنْزِلْني هنا. أنا
فانطلق!
مثلهم لا شيء يعجبني، ولكني تعب
0 التعليقات:
إرسال تعليق