السبت، 4 يوليو 2015
“لي سقف ينتهي جسدي عنده .. و لكني من الداخل
بلا سقف و بلا قعر .. و إنما أعماق تؤدي إلى أعماق .. و أفكار و صور و
أحاسيس و رغبات لا تنتهي أبداً إلا لتبدأ من جديد كأنها متصلة بينبوع لا
نهائي .. و هي أعماق في تغير دائم و تبدل دائم .. بعضها يطفو على السطح
فيكون شخصيتي و بعضها .. ينتظر دوره في الظلام”
د: مصطفى محمود
0 التعليقات:
إرسال تعليق